الاثنين، 11 مايو 2015

قصيدة فبهداهم اقتده

هو موكبُ النور الذي
من عند آدم مبتداهْ

ومع الحبيب مُحَمَّدٍ
بَلَغَ البناءُ بهِ مداهْ

يا من أردت الفوزَ
بالجنات لا تبرح خطاهْ

بهداهم اقتدِ التزمْ
هذا  الطريقَ إلى النجاهْ

البيت الأخير أقترح تعديله ل

بهداهمُ فلنقتدي
فهو الطريق إلى النجاهْ

بهداهمُ فلنتقدي
فهناك أعذب موردي

هم نور هذا الكون من(م)
هدي الإله الأوحدِ

ولقد حوى كل الضيا
هدي الحبيب محمدِ

هو خيرهم وتمامهم
لما بدا كالفرقدِ

‏لئن شقَّ موسى بحراً من الماء فانحسر عن رملٍ وحصى
فقد شقَّ محمد صلى الله عليه وسلم بحوراً من النفوس
فانحسرت عن عظماء خالدين.*

*مصطفى السباعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق