"الصراحة" لها حدود أن تجاوزتها أصبحت "وقاحة" غالبا !
أي صراحه تأي إلى جرح فهي مننوعه
وإلى صراح تأتي إلى تأويلات خاطأة
إلا أنه لابد أن يكون للصراحة حدود؛ فما كل ما يُعرف يُقال.
وأحيانًا بعض الصراحة بجاحة
الصراحه حلوه في حدود المعقول
فاذا زادت عن حدها اصبحت وقاحه
قد يقول قائل
ايهما افضل الصراحه الجارحه
ام المجامله الكاذبة
نقول
جامل في حدود الأدب
وصارح في حدود المصلحة
البجاحة أن تتجاوز حدود غيرك بوقاحه !
وتتدخل في شؤون الناس تحت غطاء الصراحه !
أحيانا الزوجه تقول لزوجها خلنا نجلس جلسة مصارحه
أنت تحبي وتموت فيي وما تفكر إلا فيني وأنا أجمل وحده في عينك ولا حتى تحلم إلا فيني..وووو
هذه ماصارحت جلسه مصارحه هذا صار كرسي الاعتراف يامدام
الصراحه في الكلام كالملح في الطعام إن زاد سبب الضغط والأمراض القاتلة في العلاقات
قد يقول قائل:
أيهما أفضل #الصراحة الجارحة
أم المجاملة الكاذبة؟!
نقول:
جامل في حدود الصدق
وصارح في حدود المصلحة
حتى لا يتحول فعلك إلى #وقاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق