ولست بعلام الغيوب وإنما
أرى بلحاظ الرأي ما هو واقعُ
لن يصلحَ القانونُ فينا رادعاً
حتى نكونَ ذوي ضمائرَ تردع
أولى المؤشرات التي تُظهر الخط العام لثقافة أي مجتمع، تبدأ من الأسلوب السائد في طريقة قيادة السيارة وتطبيق الأنظمة المرورية واحترام الشارع
ولن يستطيع من يرى المجتمع ملتزم بالنظام ان يخالفه ويكون نشازا فيهم.
كون قائد السيارة مستعجل ، فهذا عذر كافي لمخالفته كل الأنظمة المرورية في الشارع
قبل وجود الرادع القانوني لابد من وجود رادع ذاتي في نفوسنا يدفعنا باحترام الأنظمة والقواعد المرورية
لن يصلح القانون فينا..
وفي الغرب لا حاجة لساهر لضبط مخالفات مرعبة من هذه الشاكلة، لأن عيون كل المواطنين هناك (ساهرة) لا تسمح لأي كان بهذا السلوك المشين، ولن يجرؤ مخالف على رفع صوته على أي معترض فضلاً عن ناصح بالحسنى كما يحدث مع كثرة من شبابنا وكهولنا حين يُسمِعُون الطرف الآخر كلمات لا تليق وسبابًا لا يجوز.
لو استقمنا مروريًا لاستقام الآخرون الوافدون كذلك مروريًا.
#علمني_الإبتعاث
أن الأنظمة المرورية وضعت لحفظ الأرواح.. لا لجمع المال
أيها الشباب الأنظمة المرورية كتبت بدماء المخالفين لها، أكثر الحوادث أخطاء بشرية من الممكن تفاديها بإذن الله
الأنظمة المرورية وضعت للمصلحة العامة للمسلمين والواجب على عموم السائقين أن يراعوا تلك الأنظمة ؛ لأن في مراعاتها مصلحة للناس ، وفي مخالفتها يحصل كثير من الحوادث والأذى للآخرين ، ويترتب عليها مفاسد أخرى ، وأما الوقوف قرب المساجد زمنا محدودا بدون مضايقة لأحد مما تعارف عليه الناس فنرجو ألا حرج في ذلك إن شاء الله .
مع ان بعضنا لا يتقيد بانظمة المرور كما يتقيد في الدول الغربية ومع ذلك ابشركم فقد صرنا مضرب المثل في التقد لكثير من الدول العربية
غرد احدهم لبني وطنه فقال: الكثير منا لايحترم الأنظمة المرورية في بلادنا وإذا سافر للخارج إلى دبي صار كالألف ماشاءالله تبارك الله ألسنا بالنظام أولى.
وقال آخر #أتمنى_في_مدينتي ودول الخليج ككل أن تحذوا حذوا دولة الإمارات في الأنظمة المرورية والطرق فهي مضرب مثل في التنظيم المروري والإهتمام بالطرقات
وهذا المدح والاطراء ليس من باب
كل فتاة بابيها معجبة
ولين الحقيقة التي اشاد بها الأخر.
فنسأل الله تعالى لبدنا دوام التقدم والريادة في كل خير للبلاد والعباد.
اللهم آمين والسلام عليكم ورحمة الله
#في_بلادي وضعت الأنظمة المرورية لكي لا تُحتَرم ؛ لأن من وضعها حرامي [مُحترَم] .!
لا أجد تفسيراً لإتقان السعوديين القيادة حسب الأنظمة المرورية خارج المملكة،
وفي الداخل كما قال أحد الأجانب:
" المشوار في الرياض مغامرة!!"
وكما قيل من أمن العقوبة أساء الأدب
#سؤال_حير_العلماء_والفلاسفة
لماذا السائق السعودي يحرص على تطبيق الأنظمة المرورية بالخارج و يتحول إلى مطنش بالسعودية ؟
برأيي المتواضع 75% من مشاكلنا المرورية سببها القيادة التي لا تحترم القوانين والاخرين، و25% بسبب اختلالات هيكلية وتنظيمية في الطرق
القوانين المرورية الجديدة بين الإحترام واللامبالاة
#في_زحمة_الناس يلتقيگُم للحديّث عن موضوع
اتباع القوانين المرورية إلتزام أم خوف من العقوبَة والغرامَة ~
لا يصلح الناس فوضى لا سرات لهم...
لا بد من قوانين بل وصارمة للطرقات إن لم يكن كذلك تحولت إلى ساحات حرب طاحنة واشلاء متناثره وعربات متصادمة
القوانين المرورية هدفها سلامتك وسلامة عابري الطريق فلا تتجاوزها وتعرض حياتك وحياة الأخرين للخطر
هل تعتقد أن القوانين المرورية كفيلة بمنع أو تقليل الحوادث المؤسفة
نقول بالتأكيد
ولكن هذه القوانين لا بد أن يكون جنبا إلى جنب تشيييد طرق وانفاق وجسور ووسائل ونظام مواصلات عامة متعددة لتخفيف الزحام على الطرقات
لايمكن ام ينتشر رجال المرور في كل شارع او عند اي اشاره لازلنا نفتقر الى ثقافه احترام القوانين المروريه. كل واحد يعمل مايشتهي للأسف
شي ينرفزك في الشارع — عدم احترام القوانين المرورية
الا يغضب أحدنا حينما يتسبب له سائق طائش بحادث كاد ان يردي به بسبب عدم التزام انظمة المرور
كذلك الناس لا يرضون ذلك منك ومن ابنك الذي ربما لايخلو يوم من التجاوزات و اذية الناس في طرقاتهم
فيدعون عليه وعليك معه
لماذا كثير منا عندما يذهب للدول الغربية يتقيد بالقوانين والانظمة المرورية
وفي بلده والذي يفترض ان يكون اشد تقيدا يتفلت من ابسط التعليمات المرورية
أهو كما قال بعضهم تهكما
ان هنالك دراسة تأكد أنه لو أن قائدي السيارات من الشباب المتهور يعلم أن الشارع ليس مكلما ﻻبيه لانخفضت الحوادث بنسبة 99.9
نعم الشوارع مرفق عام وليس ملكا لأحد حتى يترنح فيه كما يشاء
بل له قوانين وانظمة وتعليمات صارمة كحد السيف من خرج عنها وتعداها لا محاله سيجد مغبتها ويدمى وعندها لن تفيد التبريرات ولات ساعة مندم
والسلامة لا يعدلها شي
وذلك بالتزام ادب الطريق
ومراعة حقه كما قال النبي اعط الطريق حقه
قال الصحابه باستغراب وما حق الطريق قال...
#مجتمع_بلا_حوادث أقل نسبه حوادث في العالم في روسيا بسبب ( موسوليني كان يعدم من كان يخالف القوانين المرورية و يضع جمجمته في الشارع )
مدير إدارة المرور بشرطة دبي: الحزم في تطبيق القوانين وحملات التوعية خفّض معدلات الحوادث المرورية.
#السعودية #المرور
قال احدهم لم اشاهد اي حادث مروري طوال ال ٢٢ يوما قضيتها في المانيا و النمسا مع العلم بأن الأنظمة و القوانين المرورية هي الأصعب على مستوى العالم..
الزحمة: حالة من الفوضى المرورية تنعدم فيها الأخلاق وتلغى القوانين ويتحول البشر فيها إلى حيوانات والسيارات إلى بعارين
سئل ابن تيمية عمن ركب البحرفغرق
فقال:مات شهيدا إذالم يكن عاصيابركوبه
وكذاالسائق إذامات بحادث فشهيد إذالم يكن عاصياكمخالفته الأنظمة المرورية
الأنظمه المروريه تحتاج لحزم في تطبيقها
ضحايا الحوادث المروريه يفوق ضحايا الحرب
إن السلامة المرورية مقصد عظيم من مقاصد الشرع الحكيم، لما فيها من حفظ المصالح الخاصة والعامة، ومما يعين على ذلك: إعطاء الطريق حقه، يقول نبينا صلى الله عليه وسلم:"أعطوا الطريق حقه".
القوانين والأنظمة
ومن حق الطريق علينا: مراعاة قوانين السير، والأنظمة المرورية، واحترام إشارات المرور، وعدم الانشغال بما يشتت الذهن، ويصرف التركيز، كالهواتف النقالة، وقراءة الرسائل أو كتابتها، فإن ذلك خطره كبير، وضرره جسيم، وقد يقع بسببه ما لا تحمد عواقبه من الحوادث والكوارث، وقد قال ربنا تبارك وتعالى: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).
وكذلك التحلي بالهدوء وضبط النفس والصبر، والانتباه للطريق، وتوقع أخطاء الآخرين، وفسح الطريق ما أمكن، وحسن استخدام المواقف، وملازمة اللين والرفق، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن الله يحب الرفق في الأمر كله".
السلامة المرورية
أيها المسلمون: إن أسباب المحافظة على السلامة المرورية كثيرة، ومن أهمها التأني والتروي، فالأناة خلق حميد، وسلوك رشيد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحد أصحابه: "إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم، والأناة". وقال صلى الله عليه وسلم: "السمت الحسن والتؤدة والاقتصاد جزء من أربعة وعشرين جزءا من النبوة".
ومن التروي: اجتناب السرعة الزائدة أثناء قيادة السيارات، فهي تخالف القانون، وتنافي السكينة والوقار، وتقود للحوادث المؤلمة الموجعة المؤدية إلى الوفاة، قال تعالى: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا). أي: بسكينة ووقار.
وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتزام السكينة في السعي إلى أعظم العبادات وهي الصلاة فقال: "إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون، وأتوها تمشون، عليكم السكينة".
كما حث الشرع على الأناة في كل شيء، لأن العجلة والتسرع سبب لوقوع الزلل والخلل، يقول نبينا صلى الله عليه وسلم:"التأني من الله، والعجلة من الشيطان". فالأناة لا تأتي إلا بخير، وهي سبب لبلوغ المقاصد والغايات، يقول صلى الله عليه وسلم:"القصد القصد تبلغوا".
حفظ النفس
أيها المصلون: إن على الإنسان أن يعلم أن النفس أمانة عظيمة، استودعه الله سبحانه إياها، فهو مؤتمن عليها، لا يحل له إزهاقها أو إلحاق الضرر بها، قال تعالى:(ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما). وإن من أعظم مقاصد الشريعة حفظ الأبدان والأرواح، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن الضرر بجميع أنواعه فقال:"لا ضرر ولا ضرار". ونهى صلى الله عليه وسلم عن ترويع الناس وإخافتهم بأي وجه من الوجوه، فقال:"لا يحل لمسلم أن يروع مسلما".
مخالف للشرع
فمن يخالف الأنظمة المرورية فهو مخالف للشرع، لأنه إما أن يضر نفسه، أو يضر غيره، أو يضر نفسه وغيره معا، والمسلم مأمور بكف الأذى عن نفسه وغيره، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده". فاحذر يا عبد الله أن تكون سبباً لأذية إنسان، فتبوء بالإثم والخسران.
ثقافة السائق
عباد الله: إن الالتزام بقوانين السير يعبر عن رقي ثقافة السائق، ومدى احترامه للنظم والقوانين، التي وضعت لأجل المصالح العامة، ونفع العباد والبلاد، وحفظ الأنفس والأرواح، وصيانة المنشآت والممتلكات، فلنتعاون لتحقيق السلامة المرورية ممتثلين قول الله تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى).
واعلموا أن مخالفة الأنظمة المرورية سبب للمخاطر والأضرار، فكم من كوارث أفجعت، وأرواح أزهقت، وأسر فقدت عزيزاً عليها، وإعاقات مستديمة حصلت، وأموال أهدرت، وطرق أتلفت، بسبب الحوادث الناجمة عن التفريط والتساهل، وإن قيادتنا الرشيدة تحرص كل الحرص على سلامة أبنائها والمقيمين على أرضها، انطلاقا من عنايتها بالإنسان، فسنت الأنظمة المرورية، وبذلت الجهود التوعوية، والمسؤولية بعد ذلك كله تقع على الجميع، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته".
وقال ثالث: الانضباط في قيادة السيارة كما في دبي لايأتي بالتوعية ولا بالإرشادات؛وإنما يأتي بتطبيق الأنظمة المرورية العادلة على الجميع بحزم وبلا محسوبيات
الانضباط في قيادة السيارة كما في دبي لايأتي بالتوعية ولا بالإرشادات؛وإنما يأتي بتطبيق الأنظمة المرورية العادلة على الجميع بحزم وبلا محسوبيات
تطبيق الأنظمة المرورية بقوة يحد من الحوادث الشنيعة
قال احدهم لما راى كثرة الحوادث والوفيات جراء تهور الشباب في قيادة السيارات
على وزارة الداخلية تطبيق الأنظمة المرورية وعدم التراخي مع المتهورين. والا سينتج جيل انتحاري يصل لمرحلة اكبر من التهور
ذهابك لأداء العبادة لا يبيح لك مخالفة الأنظمة المرورية والسلوكيه،قطع إشارات ووقوف عشوائي وتقفيل على السيارات،وعذره رايح اصلي!!!
#يوم_الجمعة
نقول هذا العذر غير مقبول لان الله يقول
{وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون}
لنتذكر دائماً ان الطريق لنا ولغيرنا فأعط الطريق حقه وعلينا ان نتحلى بروح التسامح والإيثار كما علمنا ديننا العظيم
مع مراعاة الأنظمة المرورية
تفسحوا
كم تشكر من يفسح لك في الطريق وكم تجد الامتعاض ممن يضايقك في الطريق
فاعطو الطريق حقه
الأنظمة المرورية نعرفها جيدآ ولكنها على الورق .. تتجلى في النقاشات ..وتختفي في الطرقات .. أعتقد بأن عنجهية الشعب لاتقبع للأنظمة بتاتآ ..
الأنظمة المرورية والامتثال لها أحد مقاييس تحضر الشعوب وتطورها
ونحن في وطن ينشد التقدم والحضارة
متى يعي #مرور_الرياض ذلك ؟!
الجرأة على مخالفة الأنظمة المرورية أصبحت ظاهرة في الآونة الأخيرة وهي بحاجة لوقفة حازمة من الجهات المعنية حفاظاً على أرواح الناس وأموالهم.
لو التزمنا في الطرقات بالآداب الإسلامية و الأنظمة المرورية لما عانينا من زحمة الطرقات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق