ناظر فقيه من الفقهاء الإمام أبا حامد الإسفرايني الفقيه الشافعي الكبير، فأساء الفقيه إلى الشيخ أبي حامد أمام الناس، ثم جاءه في الليل معتذراً فأنشأ أبو حامد هذين البيتين:
جفاءٌ جرى جهراً لدى الناس وانبسطْ
وعذرٌ أتى سِرَّاً فأكَّد ما فرطْ
ومن ظن أن يمحو جليَّ جفائِهِ
خفيُّ اعتذارٍ فهو في أعظم الغلطْ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق