يامن ستر القبيح..
وسترتني...
من صفاة الله الستير
أي كثير الستر للذنوب والخطايا
فلماذا لا يستر بعضنا بعضا
عيبن على الرجال يطعن بالاعراض
استر خوات الناس تستر خواتگ
يالله تشفي الناس هذي من الامراض
وتهدي القلوب المبعده عن صلاتگ"
استر بنات الناس تستر خواتك
ومن دق باب الخلق مدقوق بابه
استر بنات الناس تستر خواتك
لاتقرب اعراض المخاليق بالشين
الدين يرجع لك ولو في بناتك
كما تدين تدان لو هو بعد حين
استر على الناس راح يجي يوم تحتاج الناس تستر عليك.
كلنا خطاء ونعيش في كنف ستر الله
فإذا ما بدت عورة أحدنا فكن كالثوب سترا وغطاءا
ليسأل كل واحد نفسه بصدق
إذا اكتشفت فضحيه لشخص تفضحه ولا تستر عليه ؟؟.
من ستر على مسلم ستره الله يوم القيامه
لا تجرح عندما ترى أو تكشف عورات الناس استر لكي تستر.
لاتفضح مسلماولاتفرح بفضيحته ولاتسعى بخطوه ولابكلمةولابمقطع ترسله في نشر فضيحته لعل الله يتوب عليه ويبقى عليك الإثم بل استر مااستطعت أن تستر
يالله طلبتك وانت يارب غفار
تغفر وترحم كل نفس(ن) تهابك
ويالله تستر وانت عالم وستار
استر علينا واعطنا من ثوابك
لاتفضح مسلماولاتفرح بفضيحته ولاتسعى بخطوه ولابكلمةولابمقطع ترسله في نشر فضيحته لعل الله يتوب عليه ويبقى عليك الإثم
بل استر مااستطعت أن تستر
لو سترته بثوبك كان خيرا لك
فالاسلام يدعو. للستر لذا شرع حد القذف ثمانين جلة
ولو رأى الفاحشة رأيا عين ولو كانوا ثلاثة رأى الزنا وشهدوا بذلك ولم يكن معهم رابع رأى ما رأوا يجلدون ولا تقبل لهم شهادة أبدا ... ولم يثبت في التاريخ الإسلامي من لدن النبي إلى يومنا هذا أن كان إثبات الزنا بالشهادة لتعذرها.
لأن لها شروط دقيقة يكاد تعذر تحققها
وما ذالك إلى لعدم انتشار الفاحشة والشر في المجتمع
من اللطائف أن شابا كان مسرفا على نفسه ثم تاب ولزم مجموعة طيبة من الشباب فكانوا إذا ما ...
كنت عاصي وسترني الله ثم فضحتوني ...
- حاول دائماً أن تستر على الناس قال أحدالصالحين:كان يقال "من سمع بفاحشة فأفشاها، كان في إثمها كالذي فعلها ( استر على الناس يسترك ربك )
إذا أردت أن يسترك الله يوم تبدا السرائل
أستر على المخاليق ليجزيك رب الخاليق
إذا ما نازعتك نفسك في نشر فضيحة أحد
فاحتسب أجر الستر من ربك الواحد الأحد.
في يوم لا ينفك فيه أحد إلى الله الواحد الأحد
أجر الستر
اللهم انك في ستر عيوبنا وامر عبادك بالستر علينا بشارة بالمغفرة, فما كنت لتستر في دار الفناء لتفضح في دار البقاء - يارب استر علينا اجمعين
إذا وصلتك فضيحة فإجعلها تقف عندك
فإن وقفت عندك أخذت أجر الستر
قال رسول الله ﷺ :
ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
صحيح البخاري"
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" مَنْ رَأَى عَوْرَةً فَسَتَرَهَا ، كَانَ كَمَنْ أَحْيَا مَوْءودَةً مِنْ قَبْرِهَا "
الستر أجر وفضيلة 🌹
ياسبحان الله ما العلاقة بين إحياء المؤودة والستر على عورة مؤمن
أن الذي يفضح فكأنما قتل وبعضهم الموت خير له من الفضيحة
ولذا كانت الفتنة أشد من القتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق