قالﷺ:(خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم،وتصلون عليهم ويصلون عليكم)
أي:تدعون لهم
فمعيار الخيرية هي :
المحبة الصادقة
والدعاء المتبادل بين الحاكم والمحكوم.
قال الفضيل والإمام أحمد:"لو كان لي دعوة مجابة لدعوت بها للسلطان"
اللهم وفق ولي أمرنا لما تحب وترضى،وخذ بناصيته للبروالتقوى،
واشفه وعافه واعفو عنه يارب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق