{لتقرأه على الناس على مكث}
أي:أقرأه على مهل وتؤدة ليتدبر
فأقرأ القرأن والأذكار على مهل وتدبر ليكون لك هدى وشفاء ورحمه
فالتدبر في الذكر[وأعظم الذكر القرآن]له أثر عجيب في طمأنينة النفس وسكون القلب:{ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.
وكان شيخ الاسلام ابن تيمية إذا صلى الفجر يظل يذكر الله حتى ينتصف النهار ويقول:"هذه غدوتى لو تركتها لخارت قواي".
فالمؤمن قوته من قلبه،وكلما قوي قلبه قوي بدنه
فما بالنا نستهين بالقوة الحقيقية في عصر الفتن.
فالحياة جميلة وآمان
بذكر الله الرحيم الرحمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق